هذا ما طالبت به الجالية الجزائرية بفرنسا اليوم في مسيرات سلمية دعما للحراك الشعبي

♥ بـسـم الله الـرحمـن الـرحـيـم ♥

إِنَّ الْحَمْدَ لِلهِ تَعَالَى، نَحْمَدُهُ وَ نَسْتَعِينُ بِهِ وَ نَسْتَهْدِيهِ وَ نَسْتَنْصِرُه
وَ نَعُوذُ بِالْلهِ تَعَالَى مِنْ شُرُورِ أَنْفُسِنَا وَ مِنْ سَيِّئَاتِ أَعْمَالِنَا
مَنْ يَهْدِهِ الْلهُ تَعَالَى فَلَا مُضِلَّ لَهُ، وَ مَنْ يُضْلِلْ فَلَا هَادِىَ لَه
وَ أَشْهَدُ أَلَّا إِلَهَ إِلَّا الْلهُ وَحْدَهُ لَا شَرِيكَ لَه
وَ أَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّداً عَبْدُهُ وَ رَسُولُهُ، صَلَّى الْلهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ وَ سَلَّمَ تَسْلِيمَاً كَثِيرَا

هذا ما طالبت به الجالية الجزائرية بفرنسا اليوم في مسيرات سلمية دعما للحراك الشعبي

 

 

تُواصل الجالية الجزائرية المقيمة في فرنسا، للأسبوع السادس على التوالي، الخروج  في مسيرات سلمية دعما ومساندة  للحراك الشعبي الذي تعرفه الجزائر منذ 22 فيفري الماضي. وخرج الجزائريون للتظاهر سلميا بساحة الجمهورية ، قادمين من مدن فرنسية مجاورة. ورفعت الجالية الجزائرية الرايات الوطنية، كما كان النشيد الوطني حاضرا في المسيرة، مشديدين في نفس الوقت بالتغيير السياسي، وبناء جزائر جديدة خالية من الانقسامات .