♥ بـسـم الله الـرحمـن الـرحـيـم ♥
إِنَّ الْحَمْدَ لِلهِ تَعَالَى، نَحْمَدُهُ وَ نَسْتَعِينُ بِهِ وَ نَسْتَهْدِيهِ وَ نَسْتَنْصِرُه
وَ نَعُوذُ بِالْلهِ تَعَالَى مِنْ شُرُورِ أَنْفُسِنَا وَ مِنْ سَيِّئَاتِ أَعْمَالِنَا
مَنْ يَهْدِهِ الْلهُ تَعَالَى فَلَا مُضِلَّ لَهُ، وَ مَنْ يُضْلِلْ فَلَا هَادِىَ لَه
وَ أَشْهَدُ أَلَّا إِلَهَ إِلَّا الْلهُ وَحْدَهُ لَا شَرِيكَ لَه
وَ أَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّداً عَبْدُهُ وَ رَسُولُهُ، صَلَّى الْلهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ وَ سَلَّمَ تَسْلِيمَاً كَثِيرَا
إِنَّ الْحَمْدَ لِلهِ تَعَالَى، نَحْمَدُهُ وَ نَسْتَعِينُ بِهِ وَ نَسْتَهْدِيهِ وَ نَسْتَنْصِرُه
وَ نَعُوذُ بِالْلهِ تَعَالَى مِنْ شُرُورِ أَنْفُسِنَا وَ مِنْ سَيِّئَاتِ أَعْمَالِنَا
مَنْ يَهْدِهِ الْلهُ تَعَالَى فَلَا مُضِلَّ لَهُ، وَ مَنْ يُضْلِلْ فَلَا هَادِىَ لَه
وَ أَشْهَدُ أَلَّا إِلَهَ إِلَّا الْلهُ وَحْدَهُ لَا شَرِيكَ لَه
وَ أَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّداً عَبْدُهُ وَ رَسُولُهُ، صَلَّى الْلهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ وَ سَلَّمَ تَسْلِيمَاً كَثِيرَا
5 معلومات احذر أن تكتبها على "فيس بوك"
حذرت صحيفة "يو إس توداي" الأمريكية من إتاحة 5 معلومات خاصة بالمستخدم على موقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك"، باعتباره الأكثر استخداما بين مواقع التواصل الاجتماعي.
وقالت الصحيفة إن أولى هذه المعلومات هي عنوان المنزل الخاص بالمستخدم، مشيرة أن نشر العنوان بشكل مفتوح على الحسابات الشخصية يسهل كثيرا من عمليات السرقة، وناصحة المستخدمين بمسحه على الفور، أو وضعه في الحساب بشكل سري لا يراه الآخرون.
ولمحت الصحيفة أن الشخص قد يكتب عنوانه في دعوة ما على موقع "فيس بوك"، وبهذا ينتشر عنوانه في كل مكان، لذا فإن الشخص عليه أن يذكر في الدعوة أن من يريد العنوان عليه أن يراسله في رسائل خاصة، على أن يقوم بإرساله إلى الأشخاص الموثوقين لديه.
ونبهت الصحيفة أن المعلومة الثانية التي ربما يستغلها الآخرون هي الخاصة بالعمل، موضحة أن كتابة بيانات خاصة بعمل المستخدم الحالي أو السابق قد يعرضه ويعرض عمله لخطر كبير إذا تم اختراق الحساب.
الأمر الثالث الذي حذرت الصحيفة من نشره هو "الحالة العاطفية" للمستخدم، وهي الخانة التي توضح إذا كان المستخدم متزوجا أو مرتبطا أو خلافه، وتقول الصحيفة إن هذه المعلومة ربما تحصد إعجاب المتابعين، لكن في حال تغير هذه الصفة، فإنه يكون لزاما على المستخدم لاحقا إزالة كل الصور والعبارات التي تخص الأشخاص المعنيين بهذه الحالة، وهي مهمة ربما تكون شاقة ومستحيلة، والأفضل هو اختيار الأشخاص المسموح لهم برؤية هذه العبارات والصور منذ البداية.
التحذير الرابع يخص بيانات البطاقات الائتمانية، ورغم أن غالبية المستخدمين يعلمون مدى خطورة نشر هذه البيانات، فإن البعض ربما ينشرها بحسن نية، أو لعدم دراية كافية بقواعد الإنترنت، حيث يقع هؤلاء ضحية ربما لإعلانات أو مواقع شراء غير موثوقة تصله عبر موقع "فيسبوك"، وطالبت الصحيفة المستخدمين بالحذر الشديد في هذا المجال، الذي قد يعرض المستخدم لسرقة أمواله.
أما النصيحة الأخيرة التي توجهها الصحيفة، كما ذكرت "الشرق الأوسط" السعودية، فتخص رقم الجوال، ورغم أن موقع "فيسبوك" يطلب من المستخدم وضع رقم هاتفه من أجل التوثيق ولأسباب تتعلق بتأمين الحسابات من الاختراق، فإن نشر هذه الأرقام على الحساب بشكل مفتوح ومتاح للاطلاع من الآخرين ربما يؤدي بدوره إلى اختراق حساب المستخدم، أو حتى إلى تلقيه مكالمات من أشخاص لا يرغب في التواصل معهم، وتنصح الصحيفة بوضع الرقم بحيث لا يمكن للآخرين الاطلاع عليه.
وقالت الصحيفة إن أولى هذه المعلومات هي عنوان المنزل الخاص بالمستخدم، مشيرة أن نشر العنوان بشكل مفتوح على الحسابات الشخصية يسهل كثيرا من عمليات السرقة، وناصحة المستخدمين بمسحه على الفور، أو وضعه في الحساب بشكل سري لا يراه الآخرون.
ولمحت الصحيفة أن الشخص قد يكتب عنوانه في دعوة ما على موقع "فيس بوك"، وبهذا ينتشر عنوانه في كل مكان، لذا فإن الشخص عليه أن يذكر في الدعوة أن من يريد العنوان عليه أن يراسله في رسائل خاصة، على أن يقوم بإرساله إلى الأشخاص الموثوقين لديه.
ونبهت الصحيفة أن المعلومة الثانية التي ربما يستغلها الآخرون هي الخاصة بالعمل، موضحة أن كتابة بيانات خاصة بعمل المستخدم الحالي أو السابق قد يعرضه ويعرض عمله لخطر كبير إذا تم اختراق الحساب.
الأمر الثالث الذي حذرت الصحيفة من نشره هو "الحالة العاطفية" للمستخدم، وهي الخانة التي توضح إذا كان المستخدم متزوجا أو مرتبطا أو خلافه، وتقول الصحيفة إن هذه المعلومة ربما تحصد إعجاب المتابعين، لكن في حال تغير هذه الصفة، فإنه يكون لزاما على المستخدم لاحقا إزالة كل الصور والعبارات التي تخص الأشخاص المعنيين بهذه الحالة، وهي مهمة ربما تكون شاقة ومستحيلة، والأفضل هو اختيار الأشخاص المسموح لهم برؤية هذه العبارات والصور منذ البداية.
التحذير الرابع يخص بيانات البطاقات الائتمانية، ورغم أن غالبية المستخدمين يعلمون مدى خطورة نشر هذه البيانات، فإن البعض ربما ينشرها بحسن نية، أو لعدم دراية كافية بقواعد الإنترنت، حيث يقع هؤلاء ضحية ربما لإعلانات أو مواقع شراء غير موثوقة تصله عبر موقع "فيسبوك"، وطالبت الصحيفة المستخدمين بالحذر الشديد في هذا المجال، الذي قد يعرض المستخدم لسرقة أمواله.
أما النصيحة الأخيرة التي توجهها الصحيفة، كما ذكرت "الشرق الأوسط" السعودية، فتخص رقم الجوال، ورغم أن موقع "فيسبوك" يطلب من المستخدم وضع رقم هاتفه من أجل التوثيق ولأسباب تتعلق بتأمين الحسابات من الاختراق، فإن نشر هذه الأرقام على الحساب بشكل مفتوح ومتاح للاطلاع من الآخرين ربما يؤدي بدوره إلى اختراق حساب المستخدم، أو حتى إلى تلقيه مكالمات من أشخاص لا يرغب في التواصل معهم، وتنصح الصحيفة بوضع الرقم بحيث لا يمكن للآخرين الاطلاع عليه.