♥ بـسـم الله الـرحمـن الـرحـيـم ♥
إِنَّ الْحَمْدَ لِلهِ تَعَالَى، نَحْمَدُهُ وَ نَسْتَعِينُ بِهِ وَ نَسْتَهْدِيهِ وَ نَسْتَنْصِرُه
وَ نَعُوذُ بِالْلهِ تَعَالَى مِنْ شُرُورِ أَنْفُسِنَا وَ مِنْ سَيِّئَاتِ أَعْمَالِنَا
مَنْ يَهْدِهِ الْلهُ تَعَالَى فَلَا مُضِلَّ لَهُ، وَ مَنْ يُضْلِلْ فَلَا هَادِىَ لَه
وَ أَشْهَدُ أَلَّا إِلَهَ إِلَّا الْلهُ وَحْدَهُ لَا شَرِيكَ لَه
وَ أَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّداً عَبْدُهُ وَ رَسُولُهُ، صَلَّى الْلهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ وَ سَلَّمَ تَسْلِيمَاً كَثِيرَا
إِنَّ الْحَمْدَ لِلهِ تَعَالَى، نَحْمَدُهُ وَ نَسْتَعِينُ بِهِ وَ نَسْتَهْدِيهِ وَ نَسْتَنْصِرُه
وَ نَعُوذُ بِالْلهِ تَعَالَى مِنْ شُرُورِ أَنْفُسِنَا وَ مِنْ سَيِّئَاتِ أَعْمَالِنَا
مَنْ يَهْدِهِ الْلهُ تَعَالَى فَلَا مُضِلَّ لَهُ، وَ مَنْ يُضْلِلْ فَلَا هَادِىَ لَه
وَ أَشْهَدُ أَلَّا إِلَهَ إِلَّا الْلهُ وَحْدَهُ لَا شَرِيكَ لَه
وَ أَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّداً عَبْدُهُ وَ رَسُولُهُ، صَلَّى الْلهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ وَ سَلَّمَ تَسْلِيمَاً كَثِيرَا
العثور على هياكل عظمية لقرابين بشرية في العصر الحديدي
عثر علماء آثار في بريطانيا، على هياكل عظمية بشرية مؤخرا، وقالو إن هذه الهياكل تعود لأشخاص جرى تقديمهم بمثابة قرابين خلال العصر الحديدي الذي امتد من عام 2000 إلى 700 قبل الميلاد.
وبحسب ما نقلت "تلغراف" فإن رفات 26 شخصا تم العثور عليها، داخل حفر في منطقة أوكسفورد شاير في بريطانيا، إلى جانب بقايا حيوانات ومعدات منزلية مثل السكاكين والأكواب وبعض الحلي.
ويعود تاريخ الرفات إلى نحو 3 آلاف عام، أي قبل أن يتمكن الرومان من اجتياح بريطانيا، ولا توجد اليوم سوى قبور قليلة من تلك الفترة، لأن الناس دأبوا على إحراق الجثامين حتى يتخلصوا منها.
وبما أن بعض الناس تم دفنهم في حفر، فالوارد بحسب علماء الآثار، هو أنهم قدموا بمثابة قرابين، وهذا يكشف جزءًا من الثقافة الدينية التي كانت سائدة خلال تلك الفترة.
وفي بعض الرفات، وجد علماء الآثار أن الرؤوس تم فصلها بشكل كامل عن باقي مناطق الجسد، وكان القائمون على هذه الطقوس، يقدمون نبتة مقدسة للضحايا قبل يجزوا رقابهم لأجل الآلهة.
وتقول الروايات التاريخية إن الناس في بريطانيا كانوا يقدمون قرابين الحيوانات أيضا، وتعد الخيول والكلاب من الحيوانات التي يفضلونها.
ويقول الباحث والمدير التنفيذي في هيئة كاستولد لعلم الآثار، إن ما جرى العثور عليه يسلط الضوء على جانب من المعتقدات والأفكار المتداولة بين من عاشوا في أوكسفوردشاير قبل مجئ الرومان.
بارك الله فيك
ردحذف